في أعقاب الحادث المأساوي الذي وقع خلال مهرجان لابو لابو، أدلى بيير بويليفر، زعيم حزب المحافظين الكندي وزعيم المعارضة في البرلمان، بتصريحات عبر حسابه الشخصي في وسائل التواصل الاجتماعي، حيث أكد على أهمية التضامن مع المتضررين. وقال بويليفر إنه في هذا الوقت العصيب، أجرت مجموعة من المناقشات والاتصالات الهامة مع عدد من الشخصيات الرسمية لمتابعة الموقف عن كثب والاطمئنان على الوضع.
وأكمل قائلاً: “لقد تحدثت مع العمدة كين سيم، الذي عبر بدوره عن حزنه العميق تجاه هذا الهجوم المأساوي الذي طال الأبرياء، وعبّر عن دعمه الكامل لأسر الضحايا وأفراد المجتمع المحلي. كما تبادلت الحديث مع رئيس وزراء المقاطعة ديفيد إيبي، الذي شدد على ضرورة تقديم كل الدعم الممكن للمتضررين في هذه الأوقات الصعبة، ليشعر الجميع بأنهم ليسوا وحدهم في مواجهة هذا المصاب الأليم.”
في أعقاب الحادث المأساوي الذي وقع خلال مهرجان لابو لابو، أدلى بيير بويليفر، زعيم حزب المحافظين الكندي وزعيم المعارضة في البرلمان، بتصريحات عبر حسابه الشخصي في وسائل التواصل الاجتماعي، حيث أكد على أهمية التضامن مع المتضررين. وقال بويليفر إنه في هذا الوقت العصيب، أجرت مجموعة من المناقشات والاتصالات الهامة مع عدد من الشخصيات الرسمية لمتابعة الموقف عن كثب والاطمئنان على الوضع.
وأكمل قائلاً: “لقد تحدثت مع العمدة كين سيم، الذي عبر بدوره عن حزنه العميق تجاه هذا الهجوم المأساوي الذي طال الأبرياء، وعبّر عن دعمه الكامل لأسر الضحايا وأفراد المجتمع المحلي. كما تبادلت الحديث مع رئيس وزراء المقاطعة ديفيد إيبي، الذي شدد على ضرورة تقديم كل الدعم الممكن للمتضررين في هذه الأوقات الصعبة، ليشعر الجميع بأنهم ليسوا وحدهم في مواجهة هذا المصاب الأليم.”
وأضاف بويليفر أنه تواصل كذلك مع القنصل العام الفلبيني، جينا جامورالين، التي عبّرت عن ألمها العميق وتضامنها الكامل مع الجالية الفلبينية التي تأثرت بشدة من هذا الهجوم، مؤكدة على أن هذه الخسارة تترك أثراً كبيراً على قلوب أفراد الجالية الفلبينية في كندا.
وأشار بويليفر قائلاً: “أنا وآنا، من أعماق قلوبنا، نرفع صلواتنا إلى الله من أجل العائلات المكلومة، والأصدقاء الذين فقدوا أحباءهم، وكل أفراد المجتمع الذين يعانون من هذا المصاب الجلل. إن الحزن الذي يعتصر قلوبنا اليوم ليس فقط حزن أولئك الذين فقدوا ذويهم، بل هو حزن يلف كندا بأسرها. نحن نقف جميعاً متحدين، نشارك الألم، ونجدد التزامنا بأن نبقى سنداً وعوناً لكل من مسّه هذا الحادث المروع.”
في الختام، ختم بويليفر كلماته بالقول: “قلوبنا معكم، وكندا كلها تبكي معكم، في هذه اللحظات الصعبة والمؤلمة التي يمر بها الجميع.”
1