في عهده فقط
ترودو “يثقل” شعبه بضرائب “باهظة”
فأصبحت “ضرائر”
وليست “ضرائب” !
في بداية العام
انتقد إتحاد “دافعي الضرائب”
ترودو وحكومته
بسبب الضرائب “الكثيرة”
في وقت يعاني الكنديين
من تكلفة كل شئ!
وإنتقد مسؤول الميزانية
ترودو وحكومته
من خلال “جملة” ذكرها :
“زيادة النفقات التي يتحملها دافعو الضرائب وتدهور الخدمات العامة”
ضرائب تحولت إلي ضرائر :
ضريرة “خطة المعاشات التقاعدية”
أي شخص “دخله” السنوي 68.500 دولار أو أكثر
يدفع 133 دولارًا
ضريرة تأمين العمل
ضريبة العمال هي 47 دولارًا
مع دفع أصحاب العمل 65 دولارًا
ضريرة الرواتب
علي حسب “دخلك”
ولكن
تزيد هذه الضريبة
بما يصل إلى 347 دولارًا
كارثة “ضريبة الكربون” القادمة
في الأول من أبريل
سيقوم ترودو
بزيادة “ضريبة الكربون”
والتي ترفع تلقائيًا أسعار البنزين
وكل شئ
من بقالة
وتدفئة للمنازل
ووفقًا لمسؤول الميزانية
ستكلف الضريبة
الأسرة المتوسطة ما بين 384 دولارًا و1157 دولارًا
وستصل فاتورة التدفئة المنزلية
إلي أكثر من 400 دولار
ضريرة “المشروبات الكحولية”
في الأول من أبريل
سترتفع
بنسبة 4.7%
الضريرة على المزارعين
ذكر بويليفر
أن ترودو أمر أعضاء مجلس الشيوخ
بمواصلة فرض الضرائب
علي الفلاحين
وبالتالي
إرتفاع تكاليف نقل الطعام
إذن
إرتفاع تكاليف الطعام !
ومؤخرًا
أظهرت
استطلاعات الرأي
أن ارتفاع تكاليف المعيشة
هو أكبر مشكلة اقتصادية تواجه الكنديين
ولكن
يبقي السؤال الذي يحمل
مائة علامة إستفهام !
لماذا يرفع ترودو ضرائب
علي كل أساسيات الحياة
من وسائل نقل
وتدفئة
ومواد غذائية ؟؟
ولماذا يبدع
في طرق آخذ الأموال
من الكنديين
مقابل
لا شئ!
نطلب الرحمة
من ضرائر حالية
وضرائر لا نعلمها
ولكنها حتمًا
في عهده
ستأتي !!
المزيد
1