كانت عائلة من أونتاريو تختتم يومًا جميلًا على شاطئ بورت إلجين عندما داست ابنتهم على شيء حاد في ساحة انتظار السيارات الرملية.

وفي هذا الصدد قال والد الفتاة فريزر ماهون :” بدأنا نبحث في الرمال لنرى ما إذا كان بإمكاننا العثور على شيء ما ، إن ابن عم زوجتي وجدها بيدها في البداية ، لقد أزالنا الرمال لنجد لوحًا ضخمًا في الرمال مليئًا بالمسامير”.

ثقب اللوح الذي يبلغ طوله من قدمين إلى ثلاثة أقدام مع أكثر من 20 مسمارًا قدم ابنة فريزر في نقطتين على الأقل.

يقول آل ماهون إنه من المستحيل أن ينتهي الأمر باللوح بطريق الخطأ مدفونًا في الرمال في ساحة انتظار السيارات على شاطئ بورت إلجين. ليس لديهم شك في أنه كان عملاً متعمدًا ، واتصلوا على الفور بشرطة سوجين شورز ، التي تحقق الآن.

نشأ آل ماهون في بورت إلجين ولكنهم يعيشون الآن في باري ، أونت ، وكانوا على الشاطئ في 23 أكتوبر ، في زيارة العائلة عندما وجدوا اللوحة مدفونة في الرمال.

يدعو ماهون سوجين شورز إلى تثبيت كاميرات أمنية على الشاطئ ليس فقط للقبض على شخص يقوم بذلك في المستقبل ، ولكن أيضًا ليكون بمثابة رادع.

هناء فهمي