يدلي الكنديون بأصواتهم اليوم، الاثنين 28 أبريل، في انتخابات هيمنت عليها قضايا مثل القدرة على تحمل التكاليف، الرسوم الجمركية، وتهديدات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بالضم.
يدلي الكنديون بأصواتهم اليوم، الاثنين 28 أبريل، في انتخابات هيمنت عليها قضايا مثل القدرة على تحمل التكاليف، الرسوم الجمركية، وتهديدات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بالضم.
إذا فاز المحافظون بقيادة بيير بواليفر، فسيُنهي ذلك قرابة عقد من حكم الليبراليين الذي بدأ عام 2015 مع رئيس الوزراء السابق جاستن ترودو. أما إذا استمر الليبراليون بقيادة مارك كارني في السلطة، فسيُمنح وافد جديد على الساحة السياسية، ولكنه خبير اقتصادي، تفويضًا لقيادة كندا خلال فترة من عدم اليقين الشديد.
بغض النظر عمن سيفوز اليوم، سيواجهون سريعًا بيتًا أبيضًا متقلبًا، شكك في سيادة كندا، وأضرّ بعقود من الاستقرار التجاري. وفي الداخل، سيتطلع العديد من الكنديين إلى اتخاذ إجراءات سريعة لمعالجة ارتفاع تكاليف المعيشة.
ومع وجود الكثير على المحك في هذه الانتخابات شديدة التنافس، فإن أحزاباً مثل الحزب الديمقراطي الجديد بزعامة جاجميت سينغ، وحزب الكتلة الكيبيكية، وحزب الخضر قد تخوض أيضاً معركة من أجل البقاء السياسي.
ستُفتح أولى مراكز الاقتراع في نيوفاوندلاند الساعة 8:30 صباحًا بالتوقيت المحلي، قبل إغلاق المراكز الأخيرة بعد 15 ساعة في بريتش كولومبيا الساعة 7 مساءً بتوقيت المحيط الهادئ. وفي دلالة على أهمية الانتخابات، أدلى 7.3 مليون كندي بأصواتهم في الاقتراع المسبق، وهو رقم قياسي، بزيادة عن 5.8 مليون في عام 2021.
#إنتخابات_كندا2025
#صوتك_مهم
#إنقاذ_كندا
#صوت_لأسرتك
#صوت_لبلدك
#صوت_للتغيير
المصدر: أوكسيجن كندا نيوز
المحرر: داليا يوسف
المزيد
1