وتفتتح الحكومة الفيدرالية مركزًا بحثيًا لدراسة المخاطر التي تشكلها تقنية الذكاء الاصطناعي.

وتقول إن الذكاء الاصطناعي يمكن إساءة استخدامه في جهود التدخل في الإنتخابات وحملات التضليل وانتهاكات الأمن السيبراني.

أطلق وزير الصناعة فرانسوا فيليب شامبين على المركز اسم اللاعب الرئيسي في بناء الثقة العامة في تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي.

سيتعاون معهد سلامة الذكاء الاصطناعي الكندي مع معاهد مماثلة في دول أخرى كجزء من شبكة دولية جديدة.
سيشمل العمل في المركز مشاريع موجهة من قبل الحكومة تركز على أولويات مثل الأمن السيبراني.
تخصص أوتاوا 50 مليون دولار على مدى خمس سنوات للمركز، وهو جزء من 2.4 مليار دولار من التمويل المرتبط بالذكاء الاصطناعي المعلن عنه في الميزانية الفيدرالية لهذا العام.

المصدر : اوكسجين كندا نيوز
المحرر : ياسر سعيد